الرسالة
تقديم تعليم أكاديمـي متميز فـي مجالي اللغة اليابانية والترجمة منها وإليها، وإنتاج علمـي يقوم على اقتصاديات المعرفة والابتكار والإسهام فـي خدمة المجتمع
تقديم تعليم أكاديمـي متميز فـي مجالي اللغة اليابانية والترجمة منها وإليها، وإنتاج علمـي يقوم على اقتصاديات المعرفة والابتكار والإسهام فـي خدمة المجتمع
ريادة فـي مجالي تعليم اللغة اليابانية والترجمة منها وإليها، ونافذة للتعرف على ثقافة الناطقين بها
بدأت الدراسة ببرنامج اللغة اليابانية، بقسم اللغات الآسيوية والترجمة بـمعهد اللغات والترجمة آنذاك، من الفصل الدراسـي الثانـي من عام 1414هـ (1994م) لمدة ثلاث سنوات علـى درجة الدبلوم. ثم صدر الأمر السامـي الكريم فـي 6/6/1415هـ- الموافق 10/11/1994م، بالتصديق على قرار مجلس التعليم العالي في جلستها لأولى المتضمن تحويل معهد اللغات والترجمة إلى كلية اللغات والترجمة، وأصبح فـي استطاعة الطالب الحصول علـى درجة البكالوريوس فـي اللغات والترجمة. وبعد إعادة هيكلة كلية اللغات والترجمة من العام الدراسـي 1432/1433هـ، بعد صدور موافقة خادم الحرمين الشريفين بالتوجيه البرقي رقم 2345/م ب، بتاريخ 20/4/1432هـ الموافق 25 /3/2011م،على قرار مجلس التعليم العالي في جلسته رقم (63) بتاريخ 24/3/1432ه، أصبح البرنامج أحد برامج قسم اللغات الحديثة والترجمة إلـى جانب بقية اللغات الأخرى: الألمانية، والأسبانية، والروسية، والعبرية، والفارسية، والتركية، والصينية. ويعد برنامج اللغة اليابانية بكلية اللغات والترجمة بجامعة الملك سعود، أول برنامج للتخصص فـي دراسة اللغة اليابانية،ليس فـي المملكة فقط بل وعلـى مستوى دول مجلس التعاون الخليجـي كافة. ولا شك أنه يكتسب أهميته من الأهمية الكبرى التي تتمتع بـها اليابان بوصفها قوة اقتصادية تقنية هائلة، وإحدى الدول الصناعية السبع الكبرى في العالم،إضافة إلى ثقافته المميزة التي صُقلت علـى مدى تاريخها الزاخر الطويل، والتي تحظـى بانتشار كبير جداً علـى مستوى العالم، وبخاصة الجانب الذي يتناول أفلام الرسوم المتحركة، وكتب الرسوم الكاريكاتورية (مانْغا) وغيرها من هذه الجوانب الثقافية
كما يسهم البرنامج إلى جانب برامج قسم اللغات الحديثة الأخرى في تحقيق أهدافه التالية:
ريادة في مجالي تعليم اللغة العبرية والترجمة منها وإليها ونافذة للتعرف على ثقافة الناطقين بها
تقديم تعليم أكاديمي متميز في مجالي اللغة العبرية والترجمة منها وإليها، وإنتاج علمي يقوم على اقتصاديات المعرفة والابتكار والإبداع والإسهام في خدمة المجتمع
برنامج اللغة العبرية هو أحد برامج قسم اللغات الحديثة والترجمة في كلية اللغات والترجمة بجامعة الملك سعود، والذي بدأ تفعيله مع تحويل معهد اللغات والترجمة إلى كلية اللغات والترجمة بجامعة الملك سعود بموجب المرسوم الملكي الصادر في عام1415هـ 1994م. وهو البرنامج الوحيد في منطقة الخليج العربي عامة وفي المملكة العربية السعودية خاصة الذي يمنح درجة البكالوريوس في الترجمة من العبرية واليها. وهو بذلك يختلف عن البرامج المناظرة في الدول العربية أو في دول العالم الذي يمنح هذه الدرجة. فأغلب البرامج الجامعية في العالم تدرس اللغة العبرية في إطار تعليم اللغة العبرية وأدبها، كما في الجامعات العربية في مصر والأردن، أو تمنح درجة البكالوريوس في تخصص اللغة العبرية في إطار دراسات الشرق الأدنى والدراسات الشرق أوسطية كما هو الحال في الجامعات الأوروبية والأمريكية
تقديم تعليم أكاديمى متميز فى مجال اللغة الصينية والترجمة، وإنتاج علمي يقوم على اقتصاد المعرفة والإبداع والإسهام فى خدمة المجتمع.
ريادة عالمية في مجالي اللّغات والترجمة، ونافذة للتواصل مع ثقافات الشعوب وحضاراتها، للإسهام في بناء مجتمع المعرفة
تقديم تعليم أكاديمى متميز فى مجال اللغة الصينية والترجمة، وإنتاج علمي يقوم على اقتصاد المعرفة والإبداع والإسهام فى خدمة المجتمع.
رسالة القسم
فرض كل من التقدم الهائل في وسائل الاتصالات وتشابك علاقات الدول الاقتصادية والسياسية، الاهتمام بتدريس اللغات الأجنبية بوصفها وسيلة فاعلة لتسهيل التنمية الاقتصادية والعلمية والثقافية وتسهيل التواصل الحضاري مع دول وشعوب العالم. وللغات الأجنبية أهمية خاصة للمملكة، نظراً لدورها في خدمة الإسلام والمسلمين على اختلاف لغاتهم، ودورها كقوة اقتصادية وسياسية مؤثرة عربياً وإسلامياً وعالمياً.
برنامج اللغة اليابانية
ريادة عالمية في مجالي اللّغات والترجمة، ونافذة للتواصل مع ثقافات الشعوب وحضاراتها، للإسهام في بناء مجتمع المعرفة
تقديم تعليم أكاديمى متميز فى مجال اللغة الصينية والترجمة، وإنتاج علمي يقوم على اقتصاد المعرفة والإبداع والإسهام فى خدمة المجتمع.
رسالة القسم
فرض كل من التقدم الهائل في وسائل الاتصالات وتشابك علاقات الدول الاقتصادية والسياسية، الاهتمام بتدريس اللغات الأجنبية بوصفها وسيلة فاعلة لتسهيل التنمية الاقتصادية والعلمية والثقافية وتسهيل التواصل الحضاري مع دول وشعوب العالم. وللغات الأجنبية أهمية خاصة للمملكة، نظراً لدورها في خدمة الإسلام والمسلمين على اختلاف لغاتهم، ودورها كقوة اقتصادية وسياسية مؤثرة عربياً وإسلامياً وعالمياً.